المرأة NO FURTHER A MYSTERY

المرأة No Further a Mystery

المرأة No Further a Mystery

Blog Article

كلمات من أمل إبراهيم: أردت أن أفهل شيئًا من أجل عائلتي وأن أكون عونًا لزوجي

تتعلم النساء مهارة نسج السجاد في ولاية ديار بكر (جنوب تركيا)، لتنسج أناملهن سجاد الصوف بحرفية وإتقان في أحد مراكز دعم الأسرة بمنطقة سور في قلب المدينة، ليتم تصديره لاحقا إلى اليابان.

وقالت المديرة التنفيذية إن لدينا اليوم فرصة لوضع النساء والفتيات في صميم خططنا وعملنا ودمج منظور النوع الاجتماعي في القوانين والسياسات العالمية والوطنية.

على الرغم من أن الحركات النسوية شجعت على أهمية القضايا المرتبطة بالتعليم النسائي، فإن عمل هذه الحركات يعتبر واسع النطاق ولم يتم تحديدها. ويشمل تعليم النساء نواحي كثيرة مثل التثقيف بشأن فيروس نقص المناعة البشرية والتعليم العالي والابتدائي والثانوي الذي تقدمه الدولة.

ومن خلال تزويد ست لجان للسلام في عدن (في المنصورة والشيخ عثمان) وحضرموت (في سيئون وتريم) ولحج (في طور الباحة والحوطة) بالمهارات والدعم اللازمين فإننا لا نعزز فعالية تلك اللجان فحسب، بل نعزز أيضا ثقافة الحوار والتعايش وبناء السلام في جميع أنحاء اليمن.

تمثل المرأة الريفية في النيبال الغالبية العظمى من القوى العاملة في البلاد.

لكنها تقول إن الأمر حين يتعلق بالعمل المنزلي يتغير كل شيء. فجأة تكرس العائلة تقسيما وظيفيا يتوقع منها خدمة أفراد العائلة الذكور، إعداد القهوة لهم، تنظيف البيت والمساعدة في المطبخ.

أدت هذه التغيرات في القوى العاملة إلى تغيرات في مواقف النساء في العمل والمجتمع.

هيئة الأمم المتحدة للمرأة – المقر الرئيسي

لكنها ترى أنه إلى أن نصل إلى تلك المرحلة لا بد من موازنة هذا بتعويض المرأة ما أمكن بإعطائها فرصا ، مثلا: هي لا ترى أن حصول المرأة على "حصة" معينة خاصة بها كامرأة في سياقات معينة، كالتمثيل البرلماني مثلا، أو الاحتفاء "بالمرأة الكاتبة" دون ضرورة لأن يكون هناك شيء اسمه "الرجل الكاتب"، لا ترى في ذلك "قفزا للناحية الأخرى من الحصان" أو "غبنا للرجل"، فالمرأة هي المغبونة، في رأيها، ووضعها هذا يبرر التعويض من خلال إجراءات معينة.

تدعو آزال إلى زيادة تمثيل المرأة في مختلف اللجان، مشددة على أن رؤيتها لاحتياجات المجتمع وإمكانية وصولها إلى الأسر في محيطها تمكنها بشكل مناسب لفهم الصراعات وإيجاد حلول فعالة.

وتتنوع أشكال العنف بين الإيذاء البدني أو الجسدي وتتسع لتشمل سائر مظاهر ممارسة التمييز ضد المرأة وحرمانها من أي من حقوقها الإنسانية في الصحة والتعليم والعمل والمشاركة السياسية والتمييز ضدها في أماكن العمل، علاوة على ما تتعرض له من عنف في أوقات النزاعات المسلحة أو على يد تنظيمات إرهابية.

وتقول المنظمة إن العنف ضد المرأة أصبح جزءا لا يتجزأ من ملف العنف العام. وتقع المسؤولية فيه على المجتمع بأسره الذي يحرمها من العديد من حقوقها لأسباب أخلاقية وثقافية واجتماعية مشوهة تسمح بممارسة التمييز والإقصاء والعنف رغم أنها تشكل نصف القوة الإنسانية للمجتمع.

كما يمكنكم مشاهدة حلقات البرنامج من خلال هذا الرابط انقر هنا على موقع يوتيوب.

Report this page